على الرغم من وقوفه على عتبة الـ60 عاماً، إلا أن إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ عبدالباري الثبيتي لا يزال يحتفظ بذات الطلاوة والحلاوة في الصوت، وذات التجويد والترتيل الذي قدمه في العام 1410 لإمامة المصلين في الحرم المكي الشريف.
الإمام الحاصل على درجة الماجستير من كلية الشريعة بجامعة أم القرى، بدأ مشواره مع القرآن منذ وقت مبكر، من خلال إشرافه على بعض حلقات تحفيظ القرآن الكريم بجدة، قبل أن يبتعث من قبل جماعة تحفيظ القرآن بمكة المكرمة لإمامة المسلمين في صلاة التراويح في أحد المراكز الإسلامية ببريطانيا في العام 1397. وقبل أن يشارك الشيخ عبدالباري الثبيتي في إمامة المصلين في المسجد الحرام لـ 4 سنوات متتالية، منذ العام 1410، وحتى 1413، حصل الثبيتي على المركز الأول في المسابقة الدولية لتحفيظ القرآن وتلاوته وتجويده في عامها الأول التي أقيمت بمكة المكرمة عام 1399، ذات العام الذي سجل فيه الثبيتي القرآن الكريم لإذاعة المملكة العربية السعودية. وعيّن الثبيتي إماماً وخطيباً بالمسجد النبوي الشريف في العام 1414 ليبدأ في العام 1415 رحلته مع التراويح والقيام والصلوات السرية والجهرية، ليمر الثبيتي بفترات انقطاع عديدة بسبب عوارض صحية، ليعود للإمامة في الصلوات الجهرية في العام 1433.
الإمام الحاصل على درجة الماجستير من كلية الشريعة بجامعة أم القرى، بدأ مشواره مع القرآن منذ وقت مبكر، من خلال إشرافه على بعض حلقات تحفيظ القرآن الكريم بجدة، قبل أن يبتعث من قبل جماعة تحفيظ القرآن بمكة المكرمة لإمامة المسلمين في صلاة التراويح في أحد المراكز الإسلامية ببريطانيا في العام 1397. وقبل أن يشارك الشيخ عبدالباري الثبيتي في إمامة المصلين في المسجد الحرام لـ 4 سنوات متتالية، منذ العام 1410، وحتى 1413، حصل الثبيتي على المركز الأول في المسابقة الدولية لتحفيظ القرآن وتلاوته وتجويده في عامها الأول التي أقيمت بمكة المكرمة عام 1399، ذات العام الذي سجل فيه الثبيتي القرآن الكريم لإذاعة المملكة العربية السعودية. وعيّن الثبيتي إماماً وخطيباً بالمسجد النبوي الشريف في العام 1414 ليبدأ في العام 1415 رحلته مع التراويح والقيام والصلوات السرية والجهرية، ليمر الثبيتي بفترات انقطاع عديدة بسبب عوارض صحية، ليعود للإمامة في الصلوات الجهرية في العام 1433.